أُغنية (نالت من يدها)

She hurt her hands

| شعر: الوأواء الدمشقي – شاعر في العصر العباسي | ألحان وغناء: عبادي الجوهر |
الترجمة بواسطة الموقع

نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي
نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي
نَقْشاً عَلَى مِعْصَمٍ أَوْهَتْ بِهِ جَلَدِي
خافت على يدها من نَبـل مقلتهـا (* كأَنَّها خَشِيَتْ مِنْ نَبْلِ مُقْلَتِها)
فَأَلْبَسَتْ زَنْدَها دِرْعاً مِنَ الزَّرَدِ

نَالَتْ!

نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي
نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي
نَقْشاً عَلَى مِعْصَمٍ أَوْهَتْ بِهِ جَلَدِي
خافت على يدها من نبـل مُقلتهـا (* كأَنَّها خَشِيَتْ مِنْ نَبْلِ مُقْلَتِها)
فَأَلْبَسَتْ زَنْدَها دِرْعاً مِنَ الزَّرَدِ

مقالات ذات صلة

سألتها الوصلَ قالت لا تُغـرّ بنـا (* سَأَلْتُهَا الوَصْلَ قَالَتْ أَنْتَ تَعْرِفُنا)
سألتها الوصلَ قالت لا تُغـرّ بنـا
مَنْ رَامَ مِنَّا وِصالاً مَاتَ بِالكَمَدِ
فكَمْ قَتِيلٍ لَنَا في الحُبِّ مَاتَ جَوىً
مِنَ الغَرامِ وَلَمْ يُبْدِئْ وَلَمْ يُعِدِ

نَالَتْ!

نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي
نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي
نَقْشاً عَلَى مِعْصَمٍ أَوْهَتْ بِهِ جَلَدِي
خافت على يدها من نبـل مُقلتهـا (* كأَنَّها خَشِيَتْ مِنْ نَبْلِ مُقْلَتِها)
فَأَلْبَسَتْ زَنْدَها دِرْعاً مِنَ الزَّرَدِ

قَدْ خَلَّفَتْنِي طَريحاً وَهْيَ قَائِلَةٌ،
قَدْ خَلَّفَتْنِي طَريحاً وَهْيَ قَائِلَةٌ،
تَأَمَّلوا كَيْفَ فِعْلُ الظَّبْيِ بِالأَسَدِ
قَالَتْ لِطَيْفِ خَيَالٍ زَارَني وَمَضى
بالله صِدقٌ ولا تنقـص ولا تَـزِد (* بِاللَهِ صِفْهُ وَلا تَنْقُصْ وَلا تَزِدِ)

نَالَتْ!

نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي
نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي
نَقْشاً عَلَى مِعْصَمٍ أَوْهَتْ بِهِ جَلَدِي
خافت على يدها من نبـل مُقلتهـا (* كأَنَّها خَشِيَتْ مِنْ نَبْلِ مُقْلَتِها)
فَأَلْبَسَتْ زَنْدَها دِرْعاً مِنَ الزَّرَدِ

فقال: خلّفته لـو مـات مـن ظمـأٍ (* فَقَالَ أَبْصَرْتُهُ لَوْ مَاتَ مِنْ ظَمَأ)
فقال: خلّفته لـو مـات مـن ظمـأٍ (* فَقَالَ أَبْصَرْتُهُ لَوْ مَاتَ مِنْ ظَمَأ)
وَقُلْتِ قِفْ عَنْ وُرُودِ المَاءِ لَمْ يَرِدِ
قالت: صَدقْتَ الوفا في الحب شيمته (* قَالَتْ صَدَقْتَ الوَفَا في الحُبِّ عَادَتُهُ)
يَا بَرْدَ ذاكَ الَّذي قَالَتْ عَلَى كَبِدِي

نَالَتْ!

نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي
نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي
نَقْشاً عَلَى مِعْصَمٍ أَوْهَتْ بِهِ جَلَدِي
خافت على يدها من نبـل مُقلتهـا (* كأَنَّها خَشِيَتْ مِنْ نَبْلِ مُقْلَتِها)
فَأَلْبَسَتْ زَنْدَها دِرْعاً مِنَ الزَّرَدِ

وَأَمْطَرَتْ لُؤْلُؤأً مِنْ نَرْجِسٍ وَسَقَتْ،
وَأَمْطَرَتْ لُؤْلُؤأً مِنْ نَرْجِسٍ وَسَقَتْ،
وَرْداً وَعَضَّتْ عَلَى العُنَّابِ بِالبَرَدِ،
هُمْ يَحْسُدُوني عَلَى مَوْتِي فَوا أَسَفِي،
حَتَّى عَلَى المَوْتِ لا أَخْلوُ مِنَ الحَسَدِ!

نَالَتْ!

نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي
نَالَتْ عَلى يَدِها مَا لَمْ تَنَلْهُ يَدِي
نَقْشاً عَلَى مِعْصَمٍ أَوْهَتْ بِهِ جَلَدِي
خافت على يدها من نبـل مُقلتهـا (* كأَنَّها خَشِيَتْ مِنْ نَبْلِ مُقْلَتِها)
فَأَلْبَسَتْ زَنْدَها دِرْعاً مِنَ الزَّرَدِ

https://www.aldiwan.net/poem55472.html


اكتشاف المزيد من مُنتدى المُوسيقى و تَرجمة كلمات الأغاني

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

اظهر المزيد

أغاني اليوم

| مُهتم بترجمةِ كَلمات الأغاني | للتواصل | يرجى زيارة الحساب على موقع X |
زر الذهاب إلى الأعلى
error: شكراً لزيارتكم الموقع، يُرجى مُشاركة المُحتوى بالطرق المَعروفة

اكتشاف المزيد من مُنتدى المُوسيقى و تَرجمة كلمات الأغاني

اشترك الآن للاستمرار في القراءة والحصول على حق الوصول إلى الأرشيف الكامل.

Continue reading

أنت تستخدم إضافة Adblock

الرجاء قم بتعطيل حاجب الإعلانات